منتدى يمن الايمان
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحباً بك في منتدى يمن الايمان
يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو لدينا
أو التسجيل اذا رغبت بالانضمام الى اسرة المنتدى
نتشرف بتسجيلك والانضمام إلينا
منتدى يمن الايمان
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

مرحباً بك في منتدى يمن الايمان
يرجي التكرم بالدخول اذا كنت عضو لدينا
أو التسجيل اذا رغبت بالانضمام الى اسرة المنتدى
نتشرف بتسجيلك والانضمام إلينا
منتدى يمن الايمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلاً وسهلا ً بك: زائر في منتدى يمن الايمان ، نتمنى أن تكون في أتم الصحة والسعاده
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورتواصل إجتماعيغرفة الدردشةالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
تذكرني
أحلى الشبكات الاجتماعية

        
المواضيع الأخيرة
» كتب تاريخية روعة برابط واحد
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالخميس أغسطس 21, 2014 7:49 am من طرف halbl

» كتب يمنية مهمه روعه
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 04, 2013 11:25 pm من طرف صبحي الاحمدي

» اللهم اني .......................
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 11, 2013 11:22 pm من طرف بسمة الامل

» اللهم اني .......................
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 11, 2013 11:21 pm من طرف بسمة الامل

» كيف سيكون شعورك
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 11, 2013 11:16 pm من طرف بسمة الامل

»  سورة النصر
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 11, 2013 11:15 pm من طرف بسمة الامل

» هل تعلم ان عليك اخي / اختي في الله 360 صدقه كل يوم ؟؟!!
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 11, 2013 11:11 pm من طرف بسمة الامل

» قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالي في الشرح الممتع
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 11, 2013 11:06 pm من طرف بسمة الامل

» طريقك الى السعادة - your way to happiness
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 12, 2013 6:33 pm من طرف عادل

» رجل ابكى رسول الله وانزل جبريل مرتين
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 06, 2013 7:11 am من طرف عادل

» قصيدة في الدفاع عن الرسول الكريم"
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 06, 2013 7:08 am من طرف عادل

» بك أستجير فمن يجير سواكـا
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 06, 2013 7:06 am من طرف عادل

» بك أستجير فمن يجير سواكـا
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 06, 2013 7:05 am من طرف عادل

» ﻟﻠﺪﻧﻴﺎ ﺳﺒﻌﺔ ﻭﺟﻮﻩ :
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالخميس يونيو 20, 2013 9:04 pm من طرف بسمة الامل

» ربــــــــــي
الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالخميس يونيو 20, 2013 9:03 pm من طرف بسمة الامل

ليصلك كل جديد في المنتدى

ادخل بريدك الاالكتروني:

Delivered by FeedBurner

مواضيع مماثلة
المواضيع الأكثر نشاطاً
(صحيح البخارى).....هدية للمنتدى
حملة كونوا ربانيين إستعدادا لرمضان
( صلاتى هى كل حياتى )
مجموعة متميزة من اسلاميات متنوعة
الدليل الصارم على تحريم الأغاني من القرآن والسنة و الطب الحديث
برنامج للكتابة علي الفيديو Video Edit Magic 4.4+ شرحة
هنيئاً لك يامن تكتب بـ آلقسم ألآسلآمي
كيفية انشاء حساب في الهوتميل
كتب تاريخية روعة برابط واحد
تحديد التخصص الجامعي وسائل ونصائح....(صناع الحياءة)
مواقع للبحث
سحابة الكلمات الدلالية
Gear Speed
تصويت
ما هو إنطباعك عن المنتدى؟
 ممتاز
 جيد
 لا بأس
 بحاجة لمزيد من التطوير
استعرض النتائج

 

 الفساد وأسبابه وطرق معالجته

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت صنعاء
عضو مشارك
عضو مشارك



عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 17/09/2011

الفساد وأسبابه وطرق معالجته Empty
مُساهمةموضوع: الفساد وأسبابه وطرق معالجته   الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 11, 2012 1:49 pm


قبل أن أعرِّف
الفساد، تعلمون أن لكل شيء علة غائية، نقول العلة الغائية للكأس مثلاً أن يُشرب
بها، والعلة الغائية للساعة أن أتعرف على الوقت من خلالها، العلة الغائية للورقة أن
يُكتب عليها... لكل شيء علة غائية، وللإنسان علة غائية إذا تعطَّلت هذه العلة
الغائية أو عُطِّلت حصل الفساد، نقول عن الطعام: هذا طعام فاسد، أي لم يعد هذا
الطعام يحقق غايته التي وُجد من أجلها، وإنما أضحى يؤدّي إلى الضرر والإيذاء، فإذا
ما تعطلت الغاية التي من أجلها وجد هذا الشيء حصل الفساد، فإما أن يتعطل وإما أن
يُعطَّل، إما أن يَفسُد وإما أن يُفسَد، إما أن ينحرف وإما أن يُحرَّف، لذلك الفساد
انحراف عن الغاية أو تحريف، وهنالك فاسد انحرف عن غايته وهنالك مفسد حرَّف هذا
الشيء أو هذا الإنسان عن غايته.



السؤال الذي يطرح
نفسه: من الذي يضع الغاية ؟



أنا أتكلم من خلال
كوني مؤمناً ودارساً للشريعة الإسلامية أقول: إن الذي يضع غايات الأشياء هو خالقها:
(ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير) الذي خلق هذا الشيء هو الذي يحقق غايته، والذي
خلق الكون يحقق غايته، والذي خلقك هو الذي يحدّد غايتك، فنحن نتحدث مع طلابنا نقول
لهم: عندما تشتري مكبّراً مثلاً من أجل غاية هي تكبير الصوت، وحينها ستُعطى معه ما
يُسمى بالدليل (الكتالوك) وفي هذا الدليل شيئان: توصيف وتوظيف. يرسمها لك ويصفها ثم
يبين لك غايتها...



أنت أيها الإنسان ألا
يجدر أن يكون معك كتاب أو دليل، وأنت المخلوق الأسمى ؟ الدليل في الأشياء يضعه
الصانع. فمَنْ الذي صنعك أنت ؟! بكل بساطة: الله عز وجل. فإذا كان الصانع يضع
دليلاً أفلا يجدر بالذي خلقك فسواك فعدلك أن يضع معك كتاباً ؟ هذا الكتاب هو الكتاب
السماوي الذي أنزل على الأنبياء الذين هم بمثابة الخبراء، فعندما تقيم معملاً على
سبيل المثال ترسل الشركة المصنّعة لهذا المعمل دليلاً وخبيراً، والله عز وجل أرسل
دليلاً وخبيراً فالدليل هو "الكتب السماوية" والخبراء هم الرسل الذين أنزل عليهم
الكتب، وهذا الكتاب فيه وصفك ووظيفتك، وظيفتي بحسب هذا الكتاب: (وما خلقت الجن
والإنس إلا ليعبدون) أي ليعرفون، ثم يتوجهوا إليَّ بالعبادة، لأنك إن لم تعرف من
تعبد فكيف تعبده ؟ هذه غايتك، الانحراف عنها فساد، وتحريف الإنسان عن هذه الغاية
إفساد، لذلك ذُكر الفساد في القرآن خمسين مرة تقريباً، وذكر الفساد في الأرض من هذه
الخمسين مرة أربعين مرة، فالفساد بذاته قليلاً ما يحدث، لكن الذي يحدث هو أن يُفسد
هذا ذاك، وهذا جلُّ ما يحدث، فنحن لا نشكو من الفساد لأن الفساد بطبيعته سيكون
قليلاً، لكننا نشكو من الإفساد. الجار يُفسد جاره والطلاب يفسدون بعضهم... ربما
نستخدم الكمبيوتر في غير غايته التي أنشئ من أجلها، فالذين صدّروا لنا هذه الأدوات
لو رأوا كيف نستخدمها لقالوا: ما اخترعناها لاستخدامها هذا الاستخدام... فاستخدام
الشيء لغير ما وجد من أجله فساد وإفساد.



وهنا أضع بعض الملامح
والمنطلقات:



أسباب الفساد أو
الإفساد:



في رأيي من أسباب
الفساد ما يلي:



1- الجهل: أنت تجهل
غاية الشيء فهذا سبب من أسباب إفسادك إياه.



2- الخوف: فكثيراً ما
يكون سبباً من أسباب الفساد، هل أنت مع الأمر الفلاني أم لست معه ؟ تقرأ وجه مَنْ
أمامك يهددك يرعبك تقول: أنا لست مع هذا، أنا مع هذا... أنت تابع بحسب المتحوّل
الذي أمامك وهو الإكراه. ومن هنا نحن نعاني من أمرين: القهر والبهر: وبالتالي فإننا
ننطلق في كلامنا مما يمليه علينا القهر أو البهر.



3- العناد: (وإني
كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم وأصرّوا واستكبروا
استكباراً) المكابرة سبب من أسباب الفساد.



4- غياب المؤيِّد
الجزائي (العقوبة).



أسباب الصلاح
والإصلاح:



1- العلم: تعلموا
أيها الطلاب، أتريدون أن تقضوا على الفساد وتكونوا في مجال الصلاح والإصلاح ؟ إذاً
تعلموا، العلم يا ناس، فما زلنا نغوص في بحر الأمية.



2- الجرأة: سبب من
أسباب الصّلاح والإصلاح: (فاصدع بما تؤمر) نحن اليوم خائفون، نريد أن نتكلم بما
يتكلم به الناس، نريد أن نتكلم بما يرضي صاحبَ السلاح والقوة المادية فحسب..



3- الإخلاص: قل لي من
تبغي أنت ؟ إن كنت تبغي ربك فربك سينصرك، لكنك حينما لا تكون مخلصاً في عملك الذي
تعمل به فستكون في أتون الفساد، يقول الإمام الحسين: "الناس عبيد الدنيا، والدين
لعقٌ على ألسنتهم يحوطونه ما درّت به معايشهم، فإذا ما محّصوا بالابتلاء قلَّ
الديَّانون".



4- الإذعان للحق
والموضوعية: (وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين) يمكن أن تكون أنت المخطئ، هل
نحن الآن نعيش في أزمة ؟ نعم هناك أزمة، وقد ضربت مثالاً قبل قليل، فإن قال ميزان
الحرارة مثلاً بأن الحرارة ثلاثون، يقول أحدكم أنا أشعر بالبرد، وزوجتي تشعر
بالبرد، أقول: الحرارة ثلاثون، يقول كلّم زوجتي فهي تشعر بالبرد.




أسأل من يريد أن يجري
معي مقابلة تلفزيونية فأقول: إذا كنتم تريدون أن تقررونني بأمر ما فلن أجري
المقابلة، فنحن نريد الإذعان للحق والموضوعية، لا لرأي مسبق الصنع.



أذكر حديثاً للنبي
صلى الله عليه وسلم وجدته يبين فيه بعض مظاهر الانحراف عن العلة الغائية أو التحريف
عن العلة الغائية، ومآلات ذلك الحَرف والتحريف، يقول صلى الله عليه وسلم: (إذا اتخذ
الفيء دولاً) أي المال المكتسب أصبح متداولاً بين بعض الناس وانحرف عن غايته لأنه
ينبغي أن يكون لكل الناس بحسب جهده وعمله، (والأمانة مغنماً) المنصب أمانة فصارت
مغنماً، (والزكاة مغرماً) علماً بأنها واجبة وحقٌ عليك، (وتعلم لغير الدين) بعضنا
يتعلم لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها، (وأطاع الرجل امرأته، وعقَّ أمه، وأدنى صديقه،
وأقصى أباه، وظهرت الأصوات في المساجد) الآن المساجد ملئت أصوات، وهي مخيفة مقلقة،
(وساد القبيلة فاسقهم، وكان زعيم القوم أرذلهم، وأُكرِم الرجل مخافة شره، وظهرت
القينات والمعازف) المغنيات، (وشربت الخمور، ولعن آخر هذه الأمة أولها، فليرتقبوا
عند ذلك ريحاً حمراء، وزلزلة وخسفاً ومسخاً وقذفاً وآيات تتابع كنظام بال قطع سلكه
فتتابع).



كيف نقضي على الفساد
؟ العلم والجرأة والإخلاص والإذعان للحق والموضوعية.



أما الآليِّة ؟



وجدتها في كتاب الله
وهي بكل بساطة: (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
وأولئك هم المفلحون)



يا أيتها الدولة ويا
أيها الشعب: عليكم أن تستمعوا للآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر وللداعين إلى
الخير.



ولقد كتبت اليوم
مقالة بعنوان: (مَنْ نحن ؟) نحن تلك الأمة التي أفرزها المجتمع وأنشأها بأمر من
الله يوم قال: (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
وأولئك هم المفلحون) فأنا اختصاصي وهمِّي آمر بالمعروف وناهي عن المنكر، فلا يكلفني
أحدٌ أكثر من هذا فأنا لست سياسياً، وإنما غايتي التي وضعها لي ربي ووضعتها أمامي
أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر، فأنا في الوسط بين الدولة والشعب، والمفروض عليَّ
أن آمر الدولة بالمعروف وأنهاها عن المنكر، وأن آمر الشعب بالمعروف وأنهاه عن
المنكر، وأكبر معروف يجب أن آمر به الدولة هو "العدل" وأفظع منكر يجب أن أنهى
الدولة عنه هو "الظلم"، وأكبر معروف يجب أن آمر به الشعب هو "الأمانة" وأفظع منكر
يجب أن أنهى الشعب عنه هو "الخيانة".



وسأكون جريئاً فأقول
كلمة حق عند سلطان جائر، وأقول كلمة حق عند شعبٍ جائر، فالدولة في بعض تجلياتها
تكون جائرة، وكذلك الشعب في بعض تجلياته يكون جائراً.



لذلك نسأل الله عز
وجل أن يوفق الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر ليكونوا جريئين أمام الدولة وأمام
الشعب، نحتاج اليوم ليعرف كلٌ منا مكانه، وأنا آمرٌ بالمعروف، ناهٍ عن المنكر
للدولة وللشعب، انقدوني إن خالفت العلم أو الإخلاص أو الجرأة أو الإذعان للحق
وانصحوني، فإن لم أخالف فأذعنوا واسمعوا وأطيعوا واقبلوا وتوبوا...



يمكن أن أتكلم
بالسياسة لكنني لا يجوز لي أن أتكلم بالسياسة على أني صاحب رأي، فالإنسان ثلاثة
أنواع حيال أي اختصاص: إما سائل أو مستشكل أو صاحب رأي.



أنا فيما يخص الشريعة
الإسلامية صاحب رأي لأني مختص بهذا، لكني فيما يخص القانون لست سائلاً لا يعرف
شيئاً وإنما ربما أكون مستشكلاً.



الناس نصَّبوا أنفسهم
في كل شيء أصحاب رأي، ولذلك كلنا جاهزون، لأن نكون وزراء زراعة وصناعة وتجارة
ومالية واقتصاد...



في النهاية أكرر شكري
لكم، وأسأل الله أن نكون دعاة صلاح وإصلاح، ورضي الله عن عمر بن عبد العزيز يوم
أرسل إليه واليه يطلب منه مالاً يصلح به خراب مدينته فأجابه عمر قائلاً: يا هذا
فهمت كلامك، حصِّن مدينتك بالعدل، ونقِّ طرقها من الظلم، فإن ذلك يرِمُّها.

====

منقول

المركز الثقافي العربي في نبل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذاري
نائب المدير العام
نائب المدير العام
عذاري


عدد المساهمات : 1040
تاريخ التسجيل : 11/06/2011

البطاقة الشخصية
وصفي:

الفساد وأسبابه وطرق معالجته Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفساد وأسبابه وطرق معالجته   الفساد وأسبابه وطرق معالجته I_icon_minitimeالأحد أبريل 15, 2012 3:33 am

اشكرك ع الطرح الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفساد وأسبابه وطرق معالجته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» البكاء من خشية الله أسبابه وموانعه وطرق تحصيله
»  powerpoint ,كيفية انشاء powerpoint والتعديل علية وطرق حفظة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى يمن الايمان :: منتدى حب اليمن وبنائه-
انتقل الى: